عشان واحده في ليله الدخله
دخلت الفتاة على طبيب نياك في عيادته و هي لا تعلم انها لن تخرج قبل ان تذوق زبه و ينيكها من الكس و كان جالسا يقابلها في مكتبه و نظر اليها و راى حسنها و جمالها ثم بدات تشكو له عن الامها و فاجاها الطبيب حين اخبرها ان علتها الوحيدة هي شهوتها و الدواء هو الزب . و لم تصدق الفتاة ما سمعت حيث نظرت الى الطبيب الذي قام امامها و اقترب منها ثم اخرج زبه المنتصب و قال لها هذا هو دواءك الوحيد و طلب منها ان تلعقه و تمصه و الفتاة اعجبها الزب و امسكته وبدات تمص و فعلا احست براحة كبيرة و هي ترضع . ثم جاء العلاج الثاني و هو لحس الكس و الطبيب بدا يلح س كس الفتاة و هي تشعر براحة اكبر و تتناك من طبيب نياك و يعالج الفتيات بالزب و النيك الساخن و لم يعد ينقص الفتاة سوى دخول الزب في كسها حتى يكتمل العلاج الفعال و وقف الطبيب عاري و زبه منتصب امام الفتاة و كسها يقابل الزب و بدا يفرش راس الزب على الكس و الفتاة تلتهب اكثر و تسخن و الطبيب يريد ادخال زبه بقوة في الكس ثم دفع به بحرارة كبيرة في داخل الكس و بدا ينيك الفتاة الجميلة . و شعرت الفتاة لحظتها ان كل الامها و محنتها كانت تخرج من جسدها حين كان زب الطبيب في كسها يلعب و هو ينيك بقوة كبيرة و زبه لذيذ و الفتاة كانت تخرج اقوى اهات اه اه اح اح اح و محنتها تخرج و الطبيب يداويها و يتمتع بكسها الحار اللذيذ بلا توقف و زبه كان ياكل الكس و ينيك بحرارة كبيرة . و الفتاة شعرت اخيرا انها بصحة جيدة لما ذاقت الزب و تمتعت مع طبيب نياك و زبه فيه دواء فعال حيث حين كان يقذف حليبه كانت الفتاة مرتاحة جدا و هي تتلقى حليبه الذي كان افضل علاج لكسها و كل جسمها